31‏/08‏/2009

لوحتان الأولى تمثلها الصورة ذاتها واللوحة الأخرى هي التي يرسمها صالح النقيدان شيخ فناني عنيزة،،
الرسم من الطبيعة وضمن أجوائها تقليد عرفه الفنانون وخبروا سحره واختلافه عن جو الرسم في مرسم مغلق.
 سبق أن خرجت عدة مرات بصحبة بعض الفنانين ، ولاحظت أن الفنان يندمج مع اللوحة ويسرح في خيالاته لدرجة الخروج كثيراً عن المشهد الطبيعي، فالفنان ليس آلة تصوير بل مشاعر وأحاسيس وخبرات ومواقف تتداخل جميعها في التأثير على يده و اختياراته

ليست هناك تعليقات: